مسافرة إلى القمر 
لا داعي لأن تتبعني 
أو تسأل عني 
او تجد فتبحث عني 
لا يناسبني الانتظار...لذا 
رميت جدائلي في البحر 
وأفردت أجنحتي 
لمعتها وأعطيتني اسما يناسبني 
بربرية من الجبل 
تجني من الشوك الورد 
أستدعي جنوني وطفولتي 
كلما زارني الحنين وتنهدت 
ها أنا حذرتك لا تقترب مني 
فإني حين أنوي الرحيل 
أجن 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

#ديوان_الحب_الصادق #بقلم_د_مهاب_البارودي 318 - اشتاقك