المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٩
صورة
زغلول الطواب ‏٢٩ يناير‏، الساعة ‏١١:٤٣ ص‏ الليله ليلة الخميس وبكره الجمعه أجازه   عصر الخميس عقارب الساعه تقترب من الثالثه و الكل بيستعد ينهي عمله بسرعه وكأنه تلميذ في الإبتدائي فرحان بيهزر مبسوط ومظغطط الكل وشه بيضحك وكأن الهم هو كمان واخد أجازه بيقولوا أنها ليله مفترجه والحسنه فيها أحلى من أي حاجه عدت ليلة الخميس وكمان ليلة الجمعه ورجعنا الشغل صباحية يوم السبت قابلت صاحبى قاعد عالمكتب ولا بيهش ولا بينش ساكت مبيتكلمش على غير العاده شوفت جنبه عكاز أندهشت قربت منه سلمت عليه بصيت في عنيه زعلت شوفت وشه على غير العاده مكشر ومنفر وأصفر حتى عنيه مش زي العاده وكأن حاله متكدر وحالته حاله قولت في نفسي أسأله وأعرف منه أيه الحكايه ويا دوب مصدق سألته متقولش صاروخ وطلقته قام مبعبع بكل حاجه قالى هحكيلك يا صاحبي بس هات الكرسي وخليك جنبي علشان محدش يسمع أي حاجه شوفت إللي حصلى يا صاحبي قولتله بصوت عالي يا عمي قول وخلصني قلقتني عليك فيه أيه حد جراله حاجه في البيت   بصلي وقالي بشويش يا صاحبي كفايه فضايح أنت هتسمع بينا إللي جاي وإللي رايح   قرب حنكه من ودني
صورة
تمت مشاركة ‏ منشور ‏ من قبل ‏ محمد سعيد ‏. ١٦ ساعة عاشقة الرومانسية رحمة ‏٢٩ يناير‏، الساعة ‏٨:٢٢ م‏ ((أرسمني أميرة))----بقلم/رحمة حسن  _________________ أرسمني أميرة الحب وأقبل   لا تدعي أني نبض خيال   او أني أميرة الأحلام   فأنا روحك   ودمي في الشريان   أسكب علية ألوان الجمال   وعطر فؤادي بالموال   أقبل وأرسم هوى العشاق   بألوان الربيع واقلام الشعراء   علمني كيف يكون الأحتواء   أعانق أوراق العبير والوفاء   اجعلني ملكة متوجة   على عرش النجوم   مزخرفة بحروف الجمان   والورد والريحان   تفوح من لوحة غرام   أشعرني بدفء أناملك حين تداعب   ملامح وجه الصباح   أسافر نحو أرض الإحساس   ومعي أوراق وألوان   وريشة عاشق فنان   بقلم /رحمة حسن
صورة
تمت مشاركة ‏ منشور ‏ من قبل ‏ الشاعرعبدالقادرصديق ودام بوشه ‏. عضو جديد  ·  ‏٢٩ يناير‏، الساعة ‏١٠:٥٤ ص‏ الشاعرعبدالقادرصديق ودام بوشه ‏٢٩ يناير‏، الساعة ‏١٠:٣٦ ص‏ كلمات اغاني سودانيه...(زهره اسف لشاعرالعرب عبدالقادرصديق السوداني) (اغنيه اسف) اسف كتير شوف الدموع كيفن بكن ماخلاص نسيت كل الحصل اصبحته في عالمنا فن شوف القلب شاردمعاك دقاتوليك اتكلمن... انت الوحيدسارق منام عيني براك اعضاءي منك اشتكن اسف كتيرشوف الدموع كيفن رون... جننتني بقيس هواك وعطرتني بعبيرشذاك ليك الحواس استقبلن ف سكه الريدوالوصول عنينا ليك اتكلمن... ماانت ف حدق العيون ياغالي ف عنيك وطن خليتني مكسورالجناح ف سكه الريدوالعشم دقه القلب تاه العقل نظرات عيونك بيجرحن كيفن نعيش باقي الامل ونكون سواشان نعزف الاوتارشجن... ------------------------------------- (اغنيه البت السمحه) انت البت الشغلت قلبي وجابت ليا معاها الفرحه انت البت الحلوه اصيله من تبيتي لبستي الطرحه يالخليتي قليبي يحبك كنتي حبيبتي ولي منشرحه بي ابس
صورة
محمد يوسف توفيق ‏٢٩ يناير‏، الساعة ‏١٢:٥٨ م‏ طريدة الفردوس ----------------------. دون شعري سوف يلفظكِ الوجود فلقد نفخت الروح فيكِ إذن فعليكِ السجود فأنا بمداد حبري أطلقت إسمك للخلود وأنا بسنان قلمي حطمت جميع القيود فكيف تبغين التمرد؟! بل كيف تبغين الخروج ؟! فلقد صنعتك من خيالي والوهم حتماً سيموت فأنت شيء قد خلقته من عدم وأنت طيف قد نسجته من وهن فكما صنعتك فبوسعي أن أصنع إلوف ما دمت أملك الدفاتر والقلم -------------. دون شعري سوف تزهدك الحياة فلقد ولجتِ لديواني وكنتِ من ضمن الرعاه وتسورتِ الحواجز فوصلتِ منتهاه والآن تبغين الرحيل وتظنين النجاه فكما توجتك ملكة سأعُيدك للفلاه فلسوف أهجيكِ بشعري ولسوف أنزعك الحياه ولن ينفعك تضرع أو شفاعة أو صلاة فأنت كالشيطان ُكنتِ فى التمرد على الإله فلست بالأسف عليكِ فأنت من ضمن الخطاة ولسوف أصنع الف غيرك ما دُمت أملك الفصاحة والدواة -------------. قبل شعري كنتِ فى الماضي هباء كنتِ نقطة فى بحارٍ كنتِ جَُرم فى السماء وأنا بعصي شعري أض
صورة
Hoda Emad ‏٢٧ يناير‏، الساعة ‏٣:٣٤ م‏ حوار العشاق قالت: لماذا أحببتني؟! قال: وهل يُسأل القلب لما تنبض؟! أنسى الهوى إلا هواك فقد سرى بروحي ووجداني ولو كنت عاشقة ما كان سؤالك أهواك أكثر مما تتخيلي فلو غبت يوما سألت فجرك أين غاب إشراق صباحي؟! أنت أنثي طعم شهدك قد زلزل حنيني وأشواقي أنت ملهمتي بإشراقك تبعثين بقبلة الحياة في رفاتي سلسبيل ينبوعك يروي ظمأ أيامي من النساء اكتفي بك يا أجمل نجمة في سمائي قررت أن أبحر في هواك فأنت لسفينتي شراع وحبك مجدافي فارفقي بحالي لأصل شطآنك قالت: أتراك قد تعشق غيري؟! قال: وربي إنك أميرة قلبي وأحلامي فأنا أكتفي. بحبك دون النساء أنت دنياي أجمل نساء العالم داخل عيونك حبيبتي أنت أمتلكتي روحي ووجداني بقلم:هدى عماد
صورة
تمت مشاركة ‏ منشور ‏ من قبل ‏ صالح منصور ‏. بادئ محادثة  ·  ‏٢٩ يناير‏، الساعة ‏١٢:٥٨ م‏ صالح منصور ‏٢٩ يناير‏، الساعة ‏١٢:٥٠ م‏ الحب ليل طويل بس بعده نهار الحب أهة الأم بعدها فرح كبير الحب سهر ليالي وكثير من التفكير الحب طريق بلا نهايه في أوله زحمه وناس كتير ماشين بيسقط في وسط الطريق مجاريح ومادبيح وناس كتير خاينين وقبل النهايه بيضع كمان شله فيهم ظروف صعبة وناس مش فهمين   و بيوصل اللي حبه صادق واللى متفهمين أصل الحب عايز اللي مخلص اوى وراسم طريق واضح للمحبين # صالح منصور #
عاصفة وولدتني اما بائسة وأسمتني هبوب الريح  لا أهدى بعالمها ولا أستريح آتي من هنا وأذهب الى هناك وأصعد الى الاعلى وانزل دون مقدمات  لا وقت لي محدد افاجئ  واباغت  وافزع  بصوت صفيري  كل الهواجع وأحمل ما يعترضني بقوة وليس لي منازع انا هبوب الريح بلا أمد لا أتعب  ولا اضعف ولا تهمني المصاعب  ولا الاتجاهات  او المنابع لا شرق ولا غرب ولا شمال او جنوب ينازعني ويكسب أهب هكذا ولا اسكن المرابع  ولا أرى من يصدني ولا أهاب من يلقاني قوتي مدمرة وأغير معالم الكون بلحظة وأشعل الحرائق من شرارة وأنقل رمادها من حارة الى حارة ولا أشعر بما أخلفته خلفي من دمار ولا لي صلة لي بكوكب الكون ولا أمارة ولي بالأرض اما بائسة لقبت بأم العواصف  وابنائها رياح عاتية لا ترحم كبار الكون او صغاره تثور بلا سبب تغضب بلا سبب وتدمر كل شيء بلا سبب وتبقى تدور بعالمها الى الآبد وأبقى أنا هبوب الريح الذي لا يراه ألا الله ووجودي بعلمه هو السبب  والحياة كلمات الشاعر جهاد حداد تحياتي في 29/1/2019
صورة
مت مشاركة ‏ منشور ‏ من قبل ‏ محمد سعيد ‏. ‏٢٩ يناير‏، الساعة ‏٩:٣٩ م‏ عاشقة الرومانسية رحمة ‏٢٦ يناير‏، الساعة ‏١٢:٤٢ ص‏ (( دموع أنثى))----بقلم /رحمة حسن   ___________________________ تغمرني ضحكاتي المخنوقة ممزوجة بعيوني الباكية الصمت يسود وجع الجراح في الأيام الهاوية أطياف الأحزان تطوف بين أركان الفؤاد وشطايا غارقة في بحور الليالي المظلمة   تطاردني أفكار الدائمة مسحورة بتعوبذة الشر مقهورة متألمة لست أدري إلى متي   سأظل مقيدة   في أغلال الحياة مستعمرة في سجون اليأس   صراع الأوجاع و بريق أمل مستبشرة هاربة من أيامي راحلة   أدمنت شواطئ الأنتظار   في ساحة الحرية ضاع قلبي وسط الزحام وأرض النفاق   وشلال دموعي ملأت بحور الشعر   ودفاتر أشعاري الجارفة زاد الصمت حد الجنون في جوف الخوف   تسحقني خطواتي المقهورة لحظات الموت تقترب مني فأقبل عليها مشتاقة للوداع مستسلمة   بقلم /رحمة حسن