بالأمس 
كنت بوحدتي
تجليت لي كنجم 
أسمع همسه 
أيقظني وجهك عند 
المساء 
وعطرك الذي استعصى
على الرياح حبسه 
تهديني سبحات الهوى
ألجم شوقي 
أنزوي في محراب 
الخشوع
وتسابيحك على خدي 
ترتل 
نغماً من وجد الحب 
مرسل
فأعشق وحدتي لأنك 
مليكها 
وحين تغادرني 
أغرق في الهموم 
وأذبل ....

حورية عياش
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

#ديوان_الحب_الصادق #بقلم_د_مهاب_البارودي 318 - اشتاقك