نــشــــيـــد الــمــجــاريــح ... بقلم... عــبـــده طـــه أحــمـــد مـحــمـــد الأســـوانـي



نــشــــيـــد الــمــجــاريــح ...
بقلم... عــبـــده طـــه أحــمـــد مـحــمـــد الأســـوانـي
...............
لا تـــقـــــرب الـــمـــســـــافــــه ولا تـــتــخـــطـــــى الــحِـــــــدود
وحـــجـــعـــــــل مـــابـــيـــنــــــي وبـــيـــنــــــــك ســـــــــــــــدود
وحـــفُـــــك رهْــــــن أســــــــري وأحــــطــــم الـــقـــيــــــــــــــود
وأحــــــرر روحــــــي وأنـــســـــــى وكــفــايــــــه جِـــحِــــــــــود
دا كـــان بـــيـــنــا حُــــــــب مــكــانـــشــــــي لُــــه حـــــــــــــدود
ويـــامـــا إتــــواعِــــدنـــــا ولا أخـــلـــفـــنــــــاش وعـــــــــــــــود
ويــامــا آســـــــيـــت عـــلـــيــــا وأتــحـــمِـــلــــت الــصِـــــــــدود
وأقـــــول حـــتــحِــــس بـــيـــا وأحـــســــن مـن الأول تِـــعــــــود
وكُــنـــت إنــــــت إلـلــي بــــــــادي وخُـــنـــت الــعِـــهــــــــــــود
وأنــــا كُــنـــت أوافـــي بــــإخـــــــلاصــــــي وأجــــــــــــــــــــود
دا كــان حِـــلــمـــي بِـــدُنــيـــا بــعــيــــــد عــــن الــحـــســــــــود
وأنــا إلـلــي كُــنـــت فــاكـــر مـافــي زيــيــنــا فــي الــوجــــــــود
حـــطــمـــت أحـــــلام جــمــيــلــة ومــا فـي أمـــل لـلــصــمــــود 
ودي كــانــــــت نِـــهـــايــــــة كـــــل قـــلــــب مُــخـــلِـــص ودود
وإنـــســـــى خــــــلاص يــاقــلــبــــي مــا فــي أمــــل نِـــعـــــــود
تِـــعِـــبـــت مــعــــاك يــاقــلــبـــي وخــــلاص نــويــــت أتــــوب
وحــــتـــــــــوب عـــــــن الــحُــــــــــــــــب ودروبـــــــــــــــــــــو
ويــاعــاشــــــقـــيـــن إبـــعــــــدوا عــن سِـــــكِــتـــه وتــــوبــــــو
وإشـــــــــــتــــروا إلـلــي شـــــــــاريـــكُـــم بـــي عـــيـــــوبـــــــو
وســــــيـــبـــو الــمِـــتـــلـــوع غــيـــر ظُـــلـــمُـــه مــا تــنــوبــــو
وخـــــلاص يـــا قـــلـــبـــــي مـــا عُــــــدت أحِــــــب تــــــانــــي
وحـــتــــوب عـــــن الــحُـــــب وألـــمْـــلِـــم كُـــــل أحـــــزانـــــي
..................... عــبـــده طـــه أحــمـــد مـحــمـــد الأســـوانـي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

#ديوان_الحب_الصادق #بقلم_د_مهاب_البارودي 318 - اشتاقك