اهديكم ايها الاحبة.............حسين ونكنة



اهديكم ايها الاحبة
شيء مختلف لهذا اليوم والليلة
فوائد صحية للبشرية
ليست دعاية تجارية 
سبحان من جعل من الماء كل شيء حي 
هناك مواعيد هامة لشرب الماء
يضاعف فوائده على جسم الإنسان:-
إشرب وانتعش 
قليلا من الماء بعد الإستيقاظ من النوم يساعد على تنشيط الدورة الدموية وينظف الجهاز الهظمي .
اشرب قليلا من الماء قبل الوجبة بنصف ساعة يساعد على الهضم اي قبل تناول الطعام .
اشرب قدح من الماء قبل الإستحمام يساعد على خفض ضغط الدم (اجل الله القراء الكرام) الانسان يبذل مجهود كبير اثناء الاستحمام ودورة المياه(يتوفى اكثر مرضى القلب اثناء الاستحمام ودورات المياه.
اشرب كوب من الماء قبل النوم يجنب السكتة أو النوبات القلبية.
جعله الله شفاء للجميع من كل داء إن شاء الله
-1-دعاء هدية لأحبة
عندما أتذكرمن الطيبات و الطيبين أمثالكم فأني أحتار؟وابحث بين العطوروالأزهار فماهي هدية الاختيار للأخيار الأحرار؟ كلمات.أم قصص وخواطر. أم تعابير ..أم قصائدوأشعار..أم باقة أزهار..أم طيب الأعطار.فما وجدت خير من هذا الدعاء
اللهم احفظ أحبتي ماتعاقب الليل والنهاربماتحفظ عبادك الأبرار
وقصة 
-2-قصة حلوة للأحبة ضابط بالمرور تقاعد عن العمل وصار إمام مسجد.
في أول خطبة له وقف وقـال:
أيها الناس:
جددوا رخصة التوبة.
وإربطوا حزام التقوى.
وخففوا سرعة المعاصي.
وتأگدوا من إطارات النية.
ونظفوا ماگينة القلب.
وإتبعوا إشارات القرآن.
وسيروا على طريق الدين.
فإن أمامگم نقطة تفتيش!!
فاحذروا كل الحـذر أن تأخذوا مخالفة تكون كلفتها "نار جهنم" فذكرأن الذكرى تنفع المؤمنين.
-3-دعاء وابتهال ومناجاة
تذكرةودعاءومناجاة/
دوماحاول وكن كأفضل مايمكنك أن تكون
فجميعنارغم انوفناميتون أي مغادرون 
ودع الناس وما يقولون ولاتفعل من السيئات مايفعلون
وأعلم أن للكون ربا''يقول للشيء كن فيكون 
فالله سبحانه لا يخذل عبدا"بكى عبدا" شكى .ناجااستغاث ربهعبدا"حنى رأسه ثم دعى
اللهم أجعلنا أغنى خلقك بك ،وأفقر عبادك اليك اللهم فرج همنا ويسر امرنا.وارزقناحسن الخاتمةأمين يا رب العالمين
حسين احمد عبدالله زنكنة/العراق
والاول بامتياز لكورسين في الجامعة الهولندية في كركوك
للعلوم التربوية والصحة النفسية 
الاديب والشاعر والصحفي الحر/وم.مدرب للتنمية البشرية

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏‏جلوس‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

#ديوان_الحب_الصادق #بقلم_د_مهاب_البارودي 318 - اشتاقك