و إن سألوه عنى
قال:
هى من بحرفها
أحببتمونى
و بهمسها ناجيتمونى

و بسحر شدوها 
وددتم منها أن 
تاخذونى

و لكن كيف و هى نبض
خافق بين الضلوع ؟

نور العين حبيبتى بدرا
حين الطلوع

شوق يذيب مهجتى
وقت الخضوع

زهر شذاه أيقظ 
نشوتى

أملا يراودنى 
البقاء فى دربها
بلا رجوع

14 سبتمبر 2015

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

#ديوان_الحب_الصادق #بقلم_د_مهاب_البارودي 318 - اشتاقك