الأصيل المتراخي/محمد حسين مجيد

خلف القضبان 
في موطن الخوف
 مُكبلا بالسلاسل المتصدئة 
وعلى ربوةالنبوءة أنثى
 كثيفة الغياب 
أهٍ يا أماه 
تنزف روحي
 تنزف رايات الهزيمة ..
 لا صوت لي ولا حبيبة .. 
و... والوطن المُبلل
 بالمطر الأحمر .. 
من خلف تلك القضبان
 أراكِ تواظبين على حراستي
 في هذا الأصيل المُتراخي
 محمد مجيد حسين في 23- 3- 2020 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

#ديوان_الحب_الصادق #بقلم_د_مهاب_البارودي 318 - اشتاقك