لا تزال عثراتي تربكني ..هيفاء علي خدام

لا تزال عثراتي تربكني ..
فأقف أمام حسنك
كطفل يُتأتيء
ويستحضر الألفاظ
وأنسى ميلادي
وأسمي وعنواني
فاقداً الذاكرة
إذا مارمشت الألحاظ
يشير بالبنان إلي
تكلم
ويحي وكأني أستجوب بسوق
عكاظ
فرحة أم قلق ..
أربكني إيماؤه
وتعثرت كالباحث
بلهفة عن ملاذ/هيفاء علي خدام

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

#ديوان_الحب_الصادق #بقلم_د_مهاب_البارودي 318 - اشتاقك