دموع شوقي
التى ذرفتها 
و مازالت تذرف 
كلما إشتد الحنين
لم أندم عليها أبدا 
يكفي أن قلبي
نبض لحبك 
و عاش لحظات الإنتظار 
بكل ذاك الشوق الجبار 
سعيدة بنبضي هذا 
رغم أن الإشتياق يقتلني 
فكيف حالك يا أنا ؟
سمر

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

#ديوان_الحب_الصادق #بقلم_د_مهاب_البارودي 318 - اشتاقك