وخلدي ووجداني ............ رضا السيد عبد الواحد أبو حسين 2019/7/24


وخلدي ووجداني 
......
هل لي 
أمنحك المستحيل
من عمري وروحي
وكياني
.....
وإن كنت قد جننت
حينما بك همت 
ولك عشقت 
ودمرت بك 
أشيائي وعنواني
......
أ يحق لك أنت 
أن تتقبل كل 
هذا الجنون 
والهذيان 
.......
تستميت مسامعك
لأهبك همسي
وألحاني
لما كل هذا الجنون
فلا أنا لك
وأنت في 
قصر رجل ثان
......
رضا السيد عبد الواحد أبو حسين 
2019/7/24

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

#ديوان_الحب_الصادق #بقلم_د_مهاب_البارودي 318 - اشتاقك