ربما صار الوقت.... بقلم هاوي:هجيرة بنت الجزاير
ربما صار الوقت
لتغيير أحجار الماس
مسرح ألعابها
هي أحجار كريمة طيبة
لقلوب ناصعة
ووجدان غنية بالغرام
وأرواح تستبيح العشق الخيالي
قدمت بهاءا ورونقا
زينت صدورنا
ووجدانا بأبهى حليها الفرزدق
رصعناها تاج المحبة
وقنديل ينير بين أرواحنا تتباهى
وجاء دورها لتزين
أماكن اخرى تحتاج لها
هكذا هي أدوار نلعبها معهم
وتأتي النهاية مفتوحة لكلا الأطراف
بقلم هاوي:هجيرة بنت الجزاير

تعليقات
إرسال تعليق