مدونة مجلة أمراء العرب الألكترونية الشعر والأدب

آدم،، و،، حوا،،،، بقلم الشاعر /ياسر عبد الحميد ***************. ما لحقتش اقول اني بحبك رغم انتي اتكبرتي،، عليا و استعجلتي تقولي لحبايبك انه،، الهيمان،، مغرم،، بيا و اتكلمت،، ساعات و ساعات و اترجيت ،، ب كلام و سُكات و بعاتب،، نفسي،، ف،، أوقات لما،، تفوت ،، رنت،، تيليفون لأ،، يا عمري ،، انا مش مجنون و لا،، كان عشقي فيكي،، بجنون دا احنا،، يادوب،، سلمنا،، سلام ما لحقناش ندخل ،، ف كلام ولا،، عيشنا،، ف دنيا،،،، أيام ولا كملنا،، كلامنا،،،، هيام وتكوني ،، ،، ليلي،، وانا،، المجنون افهمي،، معني الحب،، و طبعه َ و اعرفي انه،، ما بين،، إتنين قلب يسامح،، قلب يشاغله حب،، بيجمع،، بين،، قلبين مُش،، قلب،، اناني،، ف تفكيره حابب،، ذاته،، و ناكر،، غيره غَمي،، عنيه،، ما لقاش غير نفسه أما،، التاني،، سابه،، لضميره و الدنيا ح تمشي،، في صفين قلب يحب،، و قلب،، ما بين حوا و َ آدم،، كانوا،، إتنين و اللي جمعهم،، نظرة،، عين ************************* الشاعر /ياسر عبد الحميد،، ************...

أصبُوإليكِ ... بقلم...د . يحيى محمد مقران ........................ أصبُوإليكِ ودمع العين يُغُرقُنِيْ وطلعتك الحسناء دوْمًا لآتُفَارِقَنِيْ احاول نزع شوك الحب من بِدَنِيْ فٱدْمِيْ قلبي مع كبدي وصارة الدمعات مُمْطِرَةً ونهداتي تأخُذُالروح مع البدني يامَنْ يُعَانِقُنِي خيالها في غيرِ موعدِ هل لآتركْتِ زِمَامِيْ كي أعُدِيْ أنْكَرْتُهُمْ جَمْعَا وتَفْرِيْدًا تمنتهاساعةالعمر معي ساٱوُقِفُهَا وٱثْنِيْهَا أعَجِّلُهَا وٱرْسِيْهَا اعجلها حين بُعْدُكُمُ وأرْسِيْهَا حين تكونوا معي. وازرع الأض وردًاحولَكُمُ سِيَجًا يحميكم ويحميني ٱعَوِّذَكُمْ بالله مِنْ شرِّ حاسدَتٍ وشر شيطانٍ يغويكم ويغويني . د . يحيى محمد مقران اليمن 28/6/2020-1.05B.m

قصيدتي الجديدة التي بعنوان .. "" #إن لي لنفسُُ وماانقطعتْ رغائبها "" بقلم/ الشاعر ابوجبيرعوض العلبي .............................. #ويلاه مِـن لَـذَّةِ شوق إلىٰ الخمرِ إذاما عسَّ ليل حتى مطلع الفجرِ إنَّ لي لنفسُُ وماانقطعتْ رغائبها تَأِج تُذَكِّـر أم تخيل كي تغري #فإن شربت الراح لا كمن بأندية أنا ، ومن يَمِلنَني بقـدِهنَّ والنظرِ ولاحـن العـود يملأ السـمـع عزفا وألسنتهن ثمـلىٰ يُسمعني مِن الـشعرِ #أنا إن شَرِبت شربت وبي سجية من خشيةِِ لها وجهة عن الفُجرِ "بحارةِِ " والشُرب لَيحلو مع صحبِِ بكرامةِ بذلِِِ للحمىٰ مِنَ الفَخـرِ #وكان خير الصحب من ذا يسقيهمو وازن اً للكأس الرفيع عن الغَدرِ أنا إن شربت وليس يُنقِصَني سوىٰ ماأقول منتشيا وأفعلن لا أدري #أنا إن شربت أستزدت ولي خِلة من نفع المدام شَجاعة لم يُخسرِ ومن جميل الشرب إذاما لكَ موطن اً في أصدقِ خلِِ مِنَ النُدماءِ للسر #فيغدو من لسنكَ البوح في سلاسةِِ مُتَلَعثم اً لهوىً ، والدمع إذا يجري .. .. ليرسو...

حلمت بك البارحة... بقلم الشاعر... وعزيز مراد ..................... حلمت بك البارحة ننام في عناق واحتواء فوق قمر وردي يفرق الفرحة على كل أرجاء الكون يضمد جراح كل منهم في الحب ضائعين تمشي فوق حروف قصيدة كتبت للشعر الغزلي تشربي قهوتك من فنجان منقوش بصور العاشقين تحلقي في السماء وقت المساء تحملين اللازورد والزبرجد والماس والذهب واللؤلؤ والمرجان لتصالحي النجوم السمائية وتعلمي الطيور دروس فهم العاطفة تصنعين الإبتسامات للزهور من ظلال الغابات والتلال تسبحين عارية في عمق البحار فتلتف نحوك الأسماك تصفق لأياديك الجميلة البنفسجية وقدماك البنية وشفاهك الأحمر من حمرة الشمس و الحمم البركانية ترقصين بالخلخال حافية القدمين على إيقاع الموسيقى الكلاسيكية والغربية فوق البدر قبيل الظهر ترشفين فنجان القهوة في فنجان يهوى موائد عريقة لأقدم الحضارات تصدرين صوتا يجبر الخواطر والنفوس وتقتبس منه الهداهد والبلابل ...

لَا سِوَى الحُبِّ مُلْتَجَا... بقلم...رضا الهاشمي ....................... لَا سِوَى الحُبِّ مُلْتَجَا غَرِقَ القَلْبُ أَمْ نَجَا حَاصَرَتْنِي وَ لَا أَرَى لِلْمَعَالِيقِ مَخْرَجَا ذَاتُ جَفْنٍ كَزَوْرَق ٍ فَوْقَ مَوْجٍ تَمَوَّجَا رَكِبَ الصَّدُّ صَاحِبِي وَ دُجَى اللَّيْلِ أَسْرَجَا وَ مَضَى دُونَ أَنْ يَعِي أَنَّ شَوْقِي تَأَجَّجَا مَا شَعَرْتُمْ بِلَهْفَتِي وَهِتَافَاتِي وَ الرَّجَا شَتَمَ الهَجْرُ وَصْلَنَا وَ وَفَا الحُبِّ مَا هَجَا كُنْتُ أَمْشِي مَعَ اللُّقَا فَارِساً أَوْ مُدَجْدَجَا صِرْتُ أَمْشِي مَعَ الجَفَا أَبْتَرَ الرِّجْلِ أَعْرَجَا رَغْبَةُ الرُّوحِ مُقْلَةٌ تَحْضِنُ الصُّبْحَ وَ الدُّجَى صَاحِبَ العِشْقِ مَا جَرَى أَصْبَحَ القُرْبُ أَعْوَجَا وَيْحَكُمْ كَمْ ذَكَرْتُكُمْ مَا بَكَى الوَصْلُ أَوْ شَجَا؟ يَا أَرِيجاً شَمَمْتُهُ ثُمَّ قَلْبِي تَأَرَّجَا أَشْرَقَتْ شَمْسُ خَدِّهَا وَ بِهِ النُّورُ أَبْلَجَا ذَاكَ ثَلْجٌ بِمَبْسَمٍ فِيهِ تُوتٌ تَثَلَّجَا كَتَمَ الحُبُّ سِرَّكُم...

غاليتي... بقلم السيد... حسن رزاق الصافي ،،،،،،،،،،،،،،،، لا تسألوني كيف اتى الشيب مسرعا بل اسئلوني اين أفينت عمري منذ كنت يافعا في ذالك الزمان هي حبيبتي وصديقتي وكنت في احضانها تداعبني كي انام بلا حراك هي حياتي وانفاسي وكل ماملكت كأنها تعيش في قلبي ووجداني ولم انسى عندما كانت تداعبني وهي تتالم اذا انا مرضت سهرت ليلها تراقب كأنها هي التي تعاني انها هي غاليتي وهي امنيتي وكل احاسيسي تلك هي الام الغاليه ياليتها ترجع من طريقها ولاتتركني بقلم السيد حسن رزاق الصافي